Top المدير المتسلط Secrets
Top المدير المتسلط Secrets
Blog Article
حاول ان تفهم كيف يفكر هذا المدير، وما هو أسلوبه، فكل مدير له طريقته وأسلوبه في العمل، فهل مديرك هذا مثلا رجل أرقام ويحب أن تكون الأرقام حاضرة ودقيقة دائما؟ أم هو رجل عاشق للمواعيد ويحب الالتزام بها؟ أم هو من الأشخاص الذين يحبون مظاهر الحركة في العمل، ويستمتع برؤية الموظفين يتحركون ويتنقلون بين المكاتب مثلا؟ هل هو يعتبر الموظفين الذين لا يتفاعلون معه يوميا وكأنهم كسالى ولا يعملون؟ فبدل من أن تمشي في التيار وحدك، حاول ان تجدد من نفسك بطريقة تنال رضا هذا المدير، وحضر نفسك بطريقة تناسب مزاج مديرك وشخصيته.
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
الاكتئاب عمومًا أعاني من مشاكل في عملي مع مديري أثرت علي نفسيا، فما الحل؟ ...
الهوية الرقمية وأهميتها في تعزيز الأمن وتسهيل الخدمات الحكومية الإلكترونية الهوية الرقمية وأهميتها في تعزيز الأمن وتسهيل الخدمات الحكومية الإلكترونية تتجه الحكومات حول العالم بشكل متزايد نحو… ٤
اللجوء إلى العلاج النفسي الذي يساعد في: تعلم أساليب جديدة للتعامل مع ضغوط العمل.
قبل ٤ سنوات لا تيأس ابدا فهناك الكثير من الحرف و الاعمال فهناك.
- يطبق اللوائح بشكل صارم دون أي اعتبارات إنسانية أو ظروف طارئة، وذلك نتيجة إنعدام ثقته فى الموظفين أو حتى في قدراتهم.
ريادة أعمال كيف تتعامل مع المدير المتسلط؟ ريادة أعمال
دائما يسعى المدير المتسلط للتفريق بين الموظفين في المؤسسة عملا بمبدأ فرق تسد، ولكن عليك أن لا تنساق لهذه الأمور وأن تحافظ على علاقات طبيعة مع الزملاء مبنية على الاحترام المتبادل، وتقديم المساعدة نور الإمارات والعون والمشورة إذا طلب منك، وحاول أن تحافظ على روح الدعابة والمرح في المكان.
إعجاب إعجاب احتفال الدعم أحببته حكيم ضحك تعليق
مهما فعلت لا تختلقي الأعذار أو تكذبي أو تلومي أي شخص آخر، فهذا النوع من المدراء لن يتفاعلوا مع القصص العاطفية أو يتعاطفوا معك لأنك ضحية الظروف الشخصية.
وهو نفس الحال بالنسبة للحديث عن الإنزعاج من طريقة التعامل، فقط أكتفي بالتعامل بذكاء، وكن على يقين أن المواجهة والنقاش سوف يؤدي إلى جعله يضع تركيز أكبر عليك، ويجعلك هدفاً له من أجل إحكام سيطرته وقهر أي بوادر للتمرد قد تظهر منك.
١ تفاعل واحد عرض مزيد من التعليقات لعرض أو إضافة تعليق، يُرجى تسجيل الدخول
فسخ الخطوبة وفواتها عملت في شركة وكنت مظلوماً وما أنصفوني ...